لابد أن نخطط جيداً!
كنا نُفكر ملياً , ونتواصل بشأن تنظيم الجداول ولكل منا الحريّة بالالتحاق مع القروب إذا
أعجبها تنسيق الجدول بما فيه المواد والأوقات وأعضاء هيئة التدريس ,
وبالإمكان الاستقلال عن الإنضمام مع بقاء أواصر المودة والتواصل حينما تسنح الفُرص ,
بما أنها سنوات الضغط تحتاج لأن نكون يداً واحدة , باختلاف ظروفنا ومسؤولياتنا ,
وأن تبقى قلوبنا تصب في قالبٍ موحداً وأفكارنا كذلك ,
فبإذن الله سأزيد جُرعة المواد عمّا سبق , لأني لاأعلم متى سيخترق عالمي
مخلوقٌ عجيب ولايدع في المكان لبيب ,
بل لاأعلم حتى عما سيضيف من كائنات إلى عالمِي الوحيد , لو أخذتُ هذا العام
الكم من المواد , سيتبقى كمّان في الختام وبلا سنة إضافيّة , ولأول مره استقيتُ الأمل
بأن بإمكاننا الانهاء بلا زيادة في السنوات من صديقتي رعاها الله , كنتُ أسألها
وأعيدُ السؤال , لتعطيني إجابة تضخ ينابيع الأمل في عروقي ,
ولو بقيَتْ مادة وحيدة أو مادتان في السنة مابعد الأخيرة , فلن أعيش وأحيا عليهن
بل ع العكس سأحاول قدر الإمكان أن أستغل تلك السنة التي ستكون بفضل الله
سنة مسك الختام للإعداد المهني , فأفكر أن أأخذ فيها دروساً على حسابي الخاص ,
ويحتاج تحقيق ذلك إلى استعداد من الآن , وبُعد نظر ,
المهم يتبقى لي 10 وَ 10 آآمل أن لايزيدون .وبالصلاة على محمد يُحَفّون .
وبتوفيق الله يحظون .
ومن الاستراتيجيات في مخطط حياتي , أن يكون هنالك مجال للرفاهية أكثر
بقدر الضغط , مع أني أعلم أن الخلايا العصبية تتجدد بتعلم شيء جديد وما الضغط إلا
موسمي ليس إلا , ووعاء العلم يتسع ولا يضيق صدق من قال سلام الله عليه .
ربما تكون مواسم للتوتر ولكن مع الاستعداد الجيد لمواجهة الأزمات يكون أقل ,
ومن الظريف أن بالأمس قرأتُ معلومة أن ذوي الذكاء العاطفي في أوقات التوتر
تكون لديهم مناعة أكثر , فسبحانه جل عُلاه .
آآمل أن لا ننسى نصيبنا من الغذاء والنوم والراحة في لجج الحياة وغمراتها ودورنا الرسالي أيضاً.
بل وتنمية الجانب الروحي والنقطة التي أحب الحديث عنها , الرفااهية والتسلية والمرح لابد أن تأخذ حيزاً
في عالمي , خاصة في هذه الفترات وبالأخص قبل أن نشرع بالإختبارات !
ولابأس لوكانتْ لنفسي مكآفآت -إن كنتُ أصبر - بعد الإختبارات النهائية التي ما نفتأ نسكن
ونطمئن بعد تلك إلّا تأتينا هذه , وعموماً هذا الاسبوع فرصة للممارسة الهوايات بل والخطيط لها
ولعالم ملؤه الرفاهية التي لاتنافي قدسية الأشهر, ولابأس أن يتخلله شيئاً من الثقافة اللامنهجية
, كون ذلك ضمن إطار الهوايات , ومُتنفس للتجديد ,
ثم نلحظ بعد فترة تاريخ البدء ونعد له ما استطعنا , لأن الغزوة العلميّة ستكون أكبر .
وأراهم أسرع منًّا في تلاحق المهمات ففي خضم الأيام الماضية وضعوا المقترح,
جيد من المسؤولين وسأبقى أفكر -أضعف الإيمان - هذه الفترة بمخطط الرفاهية
علها تُمطر أملاً لتنبت زهراً . وسأحلُم لربما أستغرق في الأحلام قبل أن يصادفنا الواقع .
كنا نُفكر ملياً , ونتواصل بشأن تنظيم الجداول ولكل منا الحريّة بالالتحاق مع القروب إذا
أعجبها تنسيق الجدول بما فيه المواد والأوقات وأعضاء هيئة التدريس ,
وبالإمكان الاستقلال عن الإنضمام مع بقاء أواصر المودة والتواصل حينما تسنح الفُرص ,
بما أنها سنوات الضغط تحتاج لأن نكون يداً واحدة , باختلاف ظروفنا ومسؤولياتنا ,
وأن تبقى قلوبنا تصب في قالبٍ موحداً وأفكارنا كذلك ,
فبإذن الله سأزيد جُرعة المواد عمّا سبق , لأني لاأعلم متى سيخترق عالمي
مخلوقٌ عجيب ولايدع في المكان لبيب ,
بل لاأعلم حتى عما سيضيف من كائنات إلى عالمِي الوحيد , لو أخذتُ هذا العام
الكم من المواد , سيتبقى كمّان في الختام وبلا سنة إضافيّة , ولأول مره استقيتُ الأمل
بأن بإمكاننا الانهاء بلا زيادة في السنوات من صديقتي رعاها الله , كنتُ أسألها
وأعيدُ السؤال , لتعطيني إجابة تضخ ينابيع الأمل في عروقي ,
ولو بقيَتْ مادة وحيدة أو مادتان في السنة مابعد الأخيرة , فلن أعيش وأحيا عليهن
بل ع العكس سأحاول قدر الإمكان أن أستغل تلك السنة التي ستكون بفضل الله
سنة مسك الختام للإعداد المهني , فأفكر أن أأخذ فيها دروساً على حسابي الخاص ,
ويحتاج تحقيق ذلك إلى استعداد من الآن , وبُعد نظر ,
المهم يتبقى لي 10 وَ 10 آآمل أن لايزيدون .وبالصلاة على محمد يُحَفّون .
وبتوفيق الله يحظون .
ومن الاستراتيجيات في مخطط حياتي , أن يكون هنالك مجال للرفاهية أكثر
بقدر الضغط , مع أني أعلم أن الخلايا العصبية تتجدد بتعلم شيء جديد وما الضغط إلا
موسمي ليس إلا , ووعاء العلم يتسع ولا يضيق صدق من قال سلام الله عليه .
ربما تكون مواسم للتوتر ولكن مع الاستعداد الجيد لمواجهة الأزمات يكون أقل ,
ومن الظريف أن بالأمس قرأتُ معلومة أن ذوي الذكاء العاطفي في أوقات التوتر
تكون لديهم مناعة أكثر , فسبحانه جل عُلاه .
آآمل أن لا ننسى نصيبنا من الغذاء والنوم والراحة في لجج الحياة وغمراتها ودورنا الرسالي أيضاً.
بل وتنمية الجانب الروحي والنقطة التي أحب الحديث عنها , الرفااهية والتسلية والمرح لابد أن تأخذ حيزاً
في عالمي , خاصة في هذه الفترات وبالأخص قبل أن نشرع بالإختبارات !
ولابأس لوكانتْ لنفسي مكآفآت -إن كنتُ أصبر - بعد الإختبارات النهائية التي ما نفتأ نسكن
ونطمئن بعد تلك إلّا تأتينا هذه , وعموماً هذا الاسبوع فرصة للممارسة الهوايات بل والخطيط لها
ولعالم ملؤه الرفاهية التي لاتنافي قدسية الأشهر, ولابأس أن يتخلله شيئاً من الثقافة اللامنهجية
, كون ذلك ضمن إطار الهوايات , ومُتنفس للتجديد ,
ثم نلحظ بعد فترة تاريخ البدء ونعد له ما استطعنا , لأن الغزوة العلميّة ستكون أكبر .
وأراهم أسرع منًّا في تلاحق المهمات ففي خضم الأيام الماضية وضعوا المقترح,
جيد من المسؤولين وسأبقى أفكر -أضعف الإيمان - هذه الفترة بمخطط الرفاهية
علها تُمطر أملاً لتنبت زهراً . وسأحلُم لربما أستغرق في الأحلام قبل أن يصادفنا الواقع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.