يوم الإثنين 9\محرم هو يوم تسجيل الجداول لدفعتنا وهو يوم نستعد فيه لإختبار مادتان ! وهو يوم له
قدسيه ليلة العاشر , كنتُ أريدالذهاب لمجلس العزاء في وقتٍ مُبكٍّر لكن لأن البنر لايفتح إلا بعد خمس وأربعون دقيقة من وقت الخروج اضطريتُ أن أبقى وفي نفسي رغبة عارمة بالذهاب لمجلس الساعة الخامسة والربع أو مجلس الساعة السادسة واللذان يبدأن بعد دقائق من الوقت المحدد للذهاب ...
جاءت الساعة المرتقبة لغزو البنر , حيثُ تُرفع رايات اغلاق الشُعَب دائماً ,
ولا يحالف الأغلب حظاً بسجيل ماهو مخطط له ,
لحظتها لم أكن نائمة ولا مسترخية , بل منتظرة ,وأدخَلتُ بتوفيق الله المواد ولم تتبقى سوى مادة من
المواد الأساسية والتي أطمع بتسجيلها , ولكونها عامة وليست تخصص تنازلتُ عنها هذا السمستر ,
بعد ذلك تحققتُ من وقت بدء مجلس العزاء بسؤال صديقاتي ,
كُن يعلمن بأنني أسجل مواد , استأذنتُ منهن بإخبارهن بواقع التسجيل ,
وتركتهنْ لأذهب المجلس حيثُ كان ممتلأً إلى باب الخروج بل ومُغلقاً !
طرقتُهُ أملاً وفُتٍح عَجَلاً , وقفتُ مُستنِدة على الباب بعد أن دخلتُ و أغلقوه
حيثُ لامكان , كُنتُ فخورة بوصولي في وقت قياسي , ولحصولي على المكان
الأخيرالذي كان مكتوباً لي .ومن حُسن الحظ أيضاً أن حضرتُ المجلس الآخر.
وكأن ليلة العاشر توحي بالوداع وما بعدها من ليالٍ لمن ورِثتْ مصائب أمها
وقابلتها بصبر أبيها , فسلامُ الله عليها .
قدسيه ليلة العاشر , كنتُ أريدالذهاب لمجلس العزاء في وقتٍ مُبكٍّر لكن لأن البنر لايفتح إلا بعد خمس وأربعون دقيقة من وقت الخروج اضطريتُ أن أبقى وفي نفسي رغبة عارمة بالذهاب لمجلس الساعة الخامسة والربع أو مجلس الساعة السادسة واللذان يبدأن بعد دقائق من الوقت المحدد للذهاب ...
جاءت الساعة المرتقبة لغزو البنر , حيثُ تُرفع رايات اغلاق الشُعَب دائماً ,
ولا يحالف الأغلب حظاً بسجيل ماهو مخطط له ,
لحظتها لم أكن نائمة ولا مسترخية , بل منتظرة ,وأدخَلتُ بتوفيق الله المواد ولم تتبقى سوى مادة من
المواد الأساسية والتي أطمع بتسجيلها , ولكونها عامة وليست تخصص تنازلتُ عنها هذا السمستر ,
بعد ذلك تحققتُ من وقت بدء مجلس العزاء بسؤال صديقاتي ,
كُن يعلمن بأنني أسجل مواد , استأذنتُ منهن بإخبارهن بواقع التسجيل ,
وتركتهنْ لأذهب المجلس حيثُ كان ممتلأً إلى باب الخروج بل ومُغلقاً !
طرقتُهُ أملاً وفُتٍح عَجَلاً , وقفتُ مُستنِدة على الباب بعد أن دخلتُ و أغلقوه
حيثُ لامكان , كُنتُ فخورة بوصولي في وقت قياسي , ولحصولي على المكان
الأخيرالذي كان مكتوباً لي .ومن حُسن الحظ أيضاً أن حضرتُ المجلس الآخر.
وكأن ليلة العاشر توحي بالوداع وما بعدها من ليالٍ لمن ورِثتْ مصائب أمها
وقابلتها بصبر أبيها , فسلامُ الله عليها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.