السادس عشر من شهر جمادى الأول .... يوم السبت
وفي القاعة التي أجد فيها معظم زميلاتي ، ويحلو فيها السلام والكلام قبل حضور الدكتورة
وحينما تحضر فإن الكلام يقتصر على المناقشات في الدرس ، وأراني في هذا اليوم الأول من بعد الإجازة
شاكست وشاركت حتى سألت عن اسمي، وفي ذلك الجو دخلنا أجواء فيها من الطرافة والسياسة ،
حتى قربت ساعة انتهاء الدرس
الاثنين ..... يوم استثنائي
اجتمعنا لتناقش موضوع تفعيل اليوم أو الشهر العاملي للخدمة الاجتماعية الطبية
بعد تنسيق مع الاخصائي المسؤول هناك .. بعد تواصل مع شلة المرح ، بعد اكتمال الفرح باللقاء باحدى بنات العمومة
التي تكبرنا في المستوى الدراسي ..... والخبرة ،
الثلاثاء ..
وصلت إلى الكلية وأنا أشعر بافتقاها منذ مة كون يوم الأحد حضرنا وخرجنا بفعلة اشاعة ..
بهذا اليوم أتت طالبة وعلى وجهها علامات الاندهاش من وجود اسمي في قائمة الخريجات البالغ عددهن اثنتي وعشرين طالبة من مليوني !
أتت تتأكد وهي أيضاً من ضمنهن .... والجيد أنها بعد تحققها أصبحت تخبرني بآخر مستجدات التخرج ..........
لقد سعدت حينما علمت بوجو الأسماء التي كانت موجودة منذ قبل في سجل مستلمات وثاائق التخرج .. ، لقد اقتربت ساعة الصفر
لقد اقترب ميلاد عرسنا
الأربعاء كنا في سباق سابق مع الزمن لاعداد الأنشطة وترتيبها مقر الفعاليات
هذا اليوم استثنائي أيضاً ويخدم في مجال التطبيق والتطوع وهو مكمل لليوم الذي نسقنا به ،
وهو اليوم الذي نخبر العمجتمع فيه عن دورنا في مجال الخدمة ،
كان الحضور غير متوقع أدهشنا وجود شخصيات نعرفها من عميد الكلية وبعض الدكاترة
لم يمض اليوم الا بتوثيقه بالصور ، والتكريم .. وكم أسعدنا وجود طاقم شلة المرح وباية لخروج صديقتنا من حزنها
وفي هذا كنا نقول بتعاوننا نصنع نجاحنا ......
أقوال بين الشخصية الالكترونية والحقيقية ...
ابنة العمومة حينما رأتني قالت " تبدين بريئة ومواضيعك خطيرة " ....
انها تؤكد ما أكدوه فإن العمر ليس مقياس لما يقوله القلم
والظريف أن أتت واحدة تناديني باسمي الالكتروني وتري رؤيتي ، لقد أخجلني الموقف وأفرحني
سألتها ما إذا كنت أعرفها أو لا .. الكترونياً ، لكنها أخبرتني بأن الأخصائية ابنة العمومة كانت تتحدث عني
وبتعاوننا ان شاء الله نصنع نجاحتنا .......
وفي القاعة التي أجد فيها معظم زميلاتي ، ويحلو فيها السلام والكلام قبل حضور الدكتورة
وحينما تحضر فإن الكلام يقتصر على المناقشات في الدرس ، وأراني في هذا اليوم الأول من بعد الإجازة
شاكست وشاركت حتى سألت عن اسمي، وفي ذلك الجو دخلنا أجواء فيها من الطرافة والسياسة ،
حتى قربت ساعة انتهاء الدرس
الاثنين ..... يوم استثنائي
اجتمعنا لتناقش موضوع تفعيل اليوم أو الشهر العاملي للخدمة الاجتماعية الطبية
بعد تنسيق مع الاخصائي المسؤول هناك .. بعد تواصل مع شلة المرح ، بعد اكتمال الفرح باللقاء باحدى بنات العمومة
التي تكبرنا في المستوى الدراسي ..... والخبرة ،
الثلاثاء ..
وصلت إلى الكلية وأنا أشعر بافتقاها منذ مة كون يوم الأحد حضرنا وخرجنا بفعلة اشاعة ..
بهذا اليوم أتت طالبة وعلى وجهها علامات الاندهاش من وجود اسمي في قائمة الخريجات البالغ عددهن اثنتي وعشرين طالبة من مليوني !
أتت تتأكد وهي أيضاً من ضمنهن .... والجيد أنها بعد تحققها أصبحت تخبرني بآخر مستجدات التخرج ..........
لقد سعدت حينما علمت بوجو الأسماء التي كانت موجودة منذ قبل في سجل مستلمات وثاائق التخرج .. ، لقد اقتربت ساعة الصفر
لقد اقترب ميلاد عرسنا
الأربعاء كنا في سباق سابق مع الزمن لاعداد الأنشطة وترتيبها مقر الفعاليات
هذا اليوم استثنائي أيضاً ويخدم في مجال التطبيق والتطوع وهو مكمل لليوم الذي نسقنا به ،
وهو اليوم الذي نخبر العمجتمع فيه عن دورنا في مجال الخدمة ،
كان الحضور غير متوقع أدهشنا وجود شخصيات نعرفها من عميد الكلية وبعض الدكاترة
لم يمض اليوم الا بتوثيقه بالصور ، والتكريم .. وكم أسعدنا وجود طاقم شلة المرح وباية لخروج صديقتنا من حزنها
وفي هذا كنا نقول بتعاوننا نصنع نجاحنا ......
أقوال بين الشخصية الالكترونية والحقيقية ...
ابنة العمومة حينما رأتني قالت " تبدين بريئة ومواضيعك خطيرة " ....
انها تؤكد ما أكدوه فإن العمر ليس مقياس لما يقوله القلم
والظريف أن أتت واحدة تناديني باسمي الالكتروني وتري رؤيتي ، لقد أخجلني الموقف وأفرحني
سألتها ما إذا كنت أعرفها أو لا .. الكترونياً ، لكنها أخبرتني بأن الأخصائية ابنة العمومة كانت تتحدث عني
وبتعاوننا ان شاء الله نصنع نجاحتنا .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.